## الفصل 17: المتجر السحري والزبائن غير العاديين تبدأ أحداث الفصل بـ "تشان"، بطل قصتنا، وهو يتصفح إعلانات الوظائف على هاتفه بحثاً عن عمل بدوام جزئي. يُصادف إعلانًا لمتجر صغير يُقدم أجرًا مغريًا للغاية. (الصورة 1،2،3،4،5،6). على الرغم من شكه في الأمر، إلا أن "تشان" يُقرر خوض التجربة، وسرعان ما يكتشف حقيقة المتجر الغريبة. فبينما كان يُشاهد إعلانًا ترويجيًا على شاشة المتجر، يظهر وميض غريب، ليجد نفسه مُحاطًا بهالة سحرية زرقاء اللون. (الصورة 7،8،9،10،11،12،13). تُشاركه زميلته في العمل، دهشتها مما حدث، وتُخبره أن المتجر يجذب الزبائن بطريقة سحرية. (الصورة 14،15،16). تزداد حيرة "تشان" مع ظهور أول زبون، وهو ليس سوى ... مصاص دماء! يشعر "تشان" بالخوف والارتباك، لكن زميلته تُهدئه وتُخبره أن مصاصي الدماء زبائن عاديين في هذا المتجر. (الصورة 17،18،19،20،21،22،23،24،25،26،27،28،29). يأتي بعد ذلك زبون آخر، هذه المرة عبارة عن كلب يتحدث! يشرح الكلب أنه قد سُحر بواسطة تعويذة سحرية. يُدرك "تشان" أن العمل في هذا المتجر لن يكون عاديًا على الإطلاق. (الصورة 30،31،32،33،34،35،36،37،38،39،40،41،42،43). ينتهي الفصل بوصول زبون جديد يُثير فضول "تشان"، فمن يكون يا تُرى؟ (الصورة 44،45،46،47،48،49،50،51،52،53،54،55،56،57،58،59،60،61).